تحميل كتاب شرح المعلقات السبع PDF الحسين بن احمد الزوزني ابو عبد الله

كتاب شرح المعلقات السبع

شرح المعلقات السبع

نبذة عن كتاب شرح المعلقات السبع :

كتاب شرح المعلقات السبع PDF الحسين بن احمد الزوزني ابو عبد الله : 1992م - 1443هـ شرح المعلقات السبع المؤلف: الحسين بن أحمد الزوزني أبو عبد الله المحقق: لجنة التحقيق في الدار العالمية الناشر: الدار العالمية معلقة امرؤ القيس معلقة طرفة بن العبد معلقة زهير بن أبي سلمى معلقة لبيد بن أبي ربيعة معلقة عمرو بن كلثوم معلقة عنترة بن شداد معلقة الحارث بن حلزة اليشكري فكما قال الشاعر:ـ رب قول قيل في قولٍ.. خير من قولٍ قيل قبل أن يقال" معلقة طرفة بن العبد إذا القومُ قالوا مَن فَتًى ؟ خِلتُ أنّنيعُنِيتُ فلمْ أكسَلْ ولم أتبَلّدِ **** فأن كنتَ لا تستطيع دفع منيَّتيفدعني أبادرها بما ملكتْ يدي ولولا ثلاثٌ هُنّ مِنْ عِيشة ِ الفتى ،وجدِّكَ لم أحفل متى قامُ عوَّدي فمِنهُنّ سَبْقي العاذِلاتِ بشَرْبَة ٍكُمَيْتٍ متى ما تُعْلَ بالماءِ تُزبِد وكَرّي، إذا نادى المُضافُ، مُحَنَّباًكسيد الغضا نبّهته المتورِّد وتقْصيرُ يوم الدَّجن والدَّجنُ مُعجِبٌببهكنة ٍ تحت الخباء المعَّمد **** لعمرُكَ إنَّ الموتَ ما أخطأ الفتىلَكالطِّوَلِ المُرخى وثِنياهُ باليَدِ **** وظلمُ ذوي القربى أشدُّ مضاضة ًعلى المرءِ من وَقْعِ الحُسامِ المُهنّد فذرني وخُلْقي انني لكَ شاكرٌولو حلّ بيتي نائياًعندَ ضرغد فلو شاءَ رَبي كنتُ قَيْسَ بنَ خالِدٍ،ولو شاءَ ربي كنتُ عَمْرَو بنَ مَرثَد **** فان مُتُّ فانعنيني بما أنا أهلهُوشقّي عليَّ الجيبَ يا ابنة َ معْبد ولا تَجْعَلِيني كامرىء ٍ ليسَ هَمُّهُكهمّي ولا يُغني غنائي ومشهدي بطيءٍ عنِ الجُلّى ، سريعٍ إلى الخَنى ،ذلول بأجماع الرجال ملهَّد معلقة زهير ابن أبي سلمى فَأَقسَمتُ بِالبَيتِ الَّذي طافَ حَولَهُرِجالٌ بَنَوهُ مِن قُرَيشٍ وَجُرهُمِ يَميناً لَنِعمَ السَيِّدانِ وُجِدتُماعَلى كُلِّ حالٍ مِن سَحيلٍ وَمُبرَمِ تَدارَكتُما عَبساً وَذُبيانَ بَعدَماتَفانوا وَدَقّوا بَينَهُم عِطرَ مَنشِمِ وَقَد قُلتُما إِن نُدرِكِ السِلمَ واسِعاًبِمالٍ وَمَعروفٍ مِنَ الأَمرِ نَسلَمِ فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍبَعيدَينِ فيها مِن عُقوقٍ وَمَأثَمِ عَظيمَينِ في عُليا مَعَدٍّ وَغَيرِهاوَمَن يَستَبِح كَنزاً مِنَ المَجدِ يَعظُمِ فَأَصبَحَ يَجري فيهُمُ مِن تِلادِكُممَغانِمُ شَتّى مِن إِفالِ المُزَنَّمِ تُعَفّى الكُلومُ بِالمِئينَ فَأَصبَحَتيُنَجِّمُها مَن لَيسَ فيها بِمُجرِمِ يُنَجِّمُها قَومٌ لِقَومٍ غَرامَةًوَلَم يُهَريقوا بَينَهُم مِلءَ مِحجَمِ فَمِن مُبلِغُ الأَحلافِ عَنّي رِسالَةًوَذُبيانَ هَل أَقسَمتُمُ كُلَّ مُقسَمِ فَلا تَكتُمُنَّ اللَهَ ما في نُفوسِكُملِيَخفى وَمَهما يُكتَمِ اللَهُ يَعلَمِ يُؤَخَّر فَيوضَع في كِتابٍ فَيُدَّخَرلِيَومِ الحِسابِ أَو يُعَجَّل فَيُنقَمِ معلقة لبيد وَمُقَسِّمٌ يُعْطِي العشيرة َ حَقَّهَاوَمُغَذْمِرٌ لحقوقِها هَضَّامُها فضلاً، وذو كرمٍ يعينُ على النَّدىسمحٌ كسُوبُ رغائبٍ غنّامُها مِنْ معشرٍ سنَّتْ لهمْ آباؤهُمْولكلِّ قومٍ سُنَّة ٌ وإمامُهَا لا يَطبَعونَ وَلا يَبورُ فَعالُهُمإِذ لا يَميلُ مَعَ الهَوى أَحلامُها فاقْنَعْ بما قَسَمَ المليكُ فإنّمَاقسمَ الخلائقَ بينَنا علاَّمُها وإذا الأمانة ُ قُسِّمَتْ في مَعْشَرٍأوْفَى بأوْفَرِ حَظِّنَا قَسّامُهَا معلقة عمر ابن كلثوم قِفِـي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يَا ظَعِيْنـَانُخَبِّـرْكِ اليَقِيْـنَ وَتُخْبِرِيْنَـا قِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْماًلِوَشْكِ البَيْنِ أَمْ خُنْتِ الأَمِيْنَـا **** فَمَا وَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ سَقبٍأَضَلَّتْـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِيْنَـا ولاَ شَمْطَاءُ لَم يَتْرُك شَقَاهَـالَهـا مِن تِسْعَـةٍ إلاَّ جَنِيْنَـا **** ذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّتَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا معلقة عنترة عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَهازَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُمِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ **** إنْ تغدفي دوني القناع فاننيطبٌّ بأخذ الفارس المستلــــئم أثني عليَّ بما علِمْتِ فإننيسمحٌ مخالقتي إذا لم أظلم وإذا ظُلمْتُ فإنَّ ظُلميَ باسلٌمرٌّ مذَاقَتهُ كَطعم العَلْقم **** ما زلتُ أرميهمْ بثغرة ِ نحرهولِبانِهِ حتى تَسَرْبلَ بالدّم فازورّ من وقع القنا بلبانهِوشكا إليّ بعَبْرة ٍ وَتَحَمْحُمِ لَو كانَ يَدري ما المُحاوَرَةُ اِشتَكىوَلَكانَ لَو عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّمي ولقد شفى نفسي وأبرأ سُقمهاقيلُ الفوارس ويكَ عنتر أقدم معلقة الحرث بن حلزة آذَنَتْنَا بِبَينِهَا أَسْماءُرُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنْهُ الثَّوَاءُ آَذَنَتنا بِبَينِها ثُمَّ وَلَّتلَيتَ شِعري مَتى يَكونُ اللِقاءُ بَعْدَ عَهْدٍ لَنَا بِبُرْقَة ِ شَمّاءَفَأَدْنَى دِيارِها الخَلْصاءُ **** وَكَأَنَّ المَنُونَ تَرْدي بِنَا أَرْعـنَ جَـوناً ينجابُ عنهُ العماءُ مكفهّراً على الحوادثِ لا تـرْتُوهُ للدَّهْرِ مُؤْيدٌ صَمَّاءُ **** لا يقيـمُ العزيزُ بالـبلـدِ السّهـــلِ ولا ينفعُ الذليلَ النجاءُ لَيسَ يُنجي مُوائِلاً مِن حِذارِرَأَسُ طَودٍ وَحَرَّةٌ رَجلاءُ .

إقرأ المزيد