تحميل كتاب العلمانية منبع الضياع PDF عيد الدويهيس

كتاب العلمانية منبع الضياع

العلمانية منبع الضياع

نبذة عن كتاب العلمانية منبع الضياع :

كتاب العلمانية منبع الضياع PDF عيد الدويهيس : 2009م - 1443هـ المقدمة 5 أین الصرع الضاري؟ 7 المبادئ بین الشك والیقین 21 الشك للأبد 30 الضیاع هو الجهل الحدیث 37 شبهات صادق العظم 42 السلفیة رجوع للعلم 49 تنویر لا تغریب 57 العلمانیة وتشویه الاختلاف العقائدي 61 الأساس العلمي للأدیان السماویة 65 العلمانیة والإیمان 70 مأساة الحلول الوسط العلمانیة 74 ما هكذا نصل للعدل 76 الحیاة الاجتماعیة فضحت العلمانیة 79 العلمانیة والهروب من العلم 83 نقد ( عجز العقل العلماني) 86 یقولون أبعدونا عن الإیدیولوجیا 89 هل لم نفهم العلمانیة؟ 92 حوار مع مغترب 95 العلمانیة والدنیا 98 الوطنیة والعلمانیون 101 حوار جمیل 106 الحل لیس في العلمانیة 110 شبهات یثیرها العلمانیون (1 (113 شبهات یثیرها العلمانیون إن الحمد الله نحمده ونستعینه ونستغفره، ونعوذ باالله من شرور أنفسنا وسیئات أعمالنا، من یهده االله فلا مضل له ومن یضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا االله ً عبده ورسوله.. أما بعد ،،، وحده لا شریك له وأن محمدا فیأتي كتاب «العلمانیة منبع الضیاع» بعد عدة كتب قمت بتألیفها عن العلمانیة واللیبرالیة وهي تكفي لبیان خطأ الأسس التي قامت علیها العلمانیة ولكني وجدت شبهات یثیرها بعض العلمانیین وغیرهم تحتاج إلى الرد علیها كما أن هناك خرافات وأوهام تنشرها العلمانیة وهي بحاجة لأن نتعمق فیها لنعرف أنه لا أساس لها من العلم أو الواقع أو التاریخ ومن هذه الشبهات إیهام الناس أن هناك تناقض بین العلم المادي والإسلام وأن العلم المادي یؤید العلمانیة وبینت أن العلمانیة والشك وجهان لعملة واحدة اسمها العداء للمبادئ كلها الصحیح منها والخاطئ فهي ضد الإیمان باالله سبحانه وتعالى وهي ضد الالتزام بأي مبادئ عقائدیة أو اجتماعیة أو حتى سیاسیة سواء على مستوى الأفراد أو الدولة وذلك لأنها لا تقبل أي أدلة علمیة في مجال الفكر. وا ري فإن العلمانیة في حالة ٕذا علمنا أن المبادئ الصحیحة هي العلم الفك هروب دائم من تحدید مبادئ معینة فالمبادئ العقائدیة تعتبرها غیبیات وما وراء الطبیعة، أما المبادئ الاجتماعیة فتعتبرها حریة شخصیة أما المبادئ التشریعیة ً تقول الأیدیولوجیا مرحلة انقرضت في هذا العصر. فتتركها للشعب أو الحكومة وأحیانا وما أشبه العلمانیة بطعام سام مغلف بعدة أغلفة جمیلة وله رائحة طیبة فهي بضاعة ٕعلام قوي وأكاذیب فاسدة ولكن لها دعایة كبیرة فهي مجموعة أوهام وخرافات وا استطاعت أن تخدع عقول كثیرة وأتمنى أن نتعمق في دراستها حتى نقتنع ونقنع بني آدم بأنها أكبر فكر فاسد عرفته البشریة في تاریخها .

إقرأ المزيد