تحميل كتاب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم) PDF علي بن ابي طالب

كتاب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم)

ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم)
  • إسم المؤلف:
  • عدد الصفحات :
  • غير معروف
  • إسم القسم :
  • الأدب العربي
  • تاريخ النشر :
  • غير معروف
  • حجم الكتاب :
  • 0.0 ميجا بايت
  • نوع الملف :
  • PDF
  • عدد التحميلات :
  • 316

نبذة عن كتاب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم) :

كتاب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم) PDF علي بن ابي طالب : 1988م - 1443هـ ديوان أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم) من الأدب ويدخل كتاب ديوان الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه في دائرة اهتمام المتخصصين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يدخل كتاب ديوان الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل الشعر، والقواعد اللغوية، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية قصائد علي بن أبي طالب إقتباسات من الكتاب : الناسُ مِن جِهَةِ التِمثالِ اَكفاءُأَبوهُمُ آدَمُ وَالأُمُ حَوّاءُنَفسٌ كَنَفسٍ وَأَرواحٌ مُشاكَلَةٌوَأَعظُمٍ خُلِقَت فيها وَأَعضاءُوَإِنَّما أُمَّهاتُ الناسِ أَوعِيَةٌمُستَودِعاتٌ وَلِلأَحسابِ آباءُفَإِن يَكُن لَهُمُ مِن أَصلِهِم شَرَفٌيُفاخِرونَ بِهِ فَالطينُ وَالماءُما الفَضلُ إِلا لِأَهلِ العِلمِ إِنَّهُمُعَلى الهُدى لِمَنِ اِستَهدى أَدِلّاءُوَقَدرُ كُلِّ اِمرِئٍ ما كاَن يُحسِنُهُوَلِلرِجالِ عَلى الأَفعالِ اسماءُوَضِدُّ كُلِّ اِمرِئٍ ما كانَ يَجهَلُهُوَالجاهِلونَ لِأَهلِ العِلمِ أَعداءُوَإِن أَتَيتَ بِجودٍ مِن ذَوي نَسَبٍفَإِنَّ نِسبَتَنا جودٌ وَعَلياءُفَفُز بِعِلمٍ وَلا تَطلُب بِهِ بَدَلاًفَالناسُ مَوتى وَأهُلُ العِلمِ أَحياءُ “صبراً على شدة الأيام إن لها ... عقبى وما الصبر إلا عند ذي حسب” “إنّي أقولُ لِنفسي وهي ضيقةٌ وَقدْ أناخَ عليها الدهرُ بالعجَبٍ صبراً على شـدةِ الأيام إنّ لها عُقبى وما الصبرُ إعندَ ذي الحسبْ” “ما لفضلٍ إلا لأهلِ العلمِ انهم على الهُدَى لِمن استهدى أدلاء وقيمةُ المرءِ ما قَد كانَ يُحسنُهُ والجاهلونَ لأهلِ العلمِ أعداء فقم بعلمٍ ولا تطلُبْ بهِ بدلاً فالناسُ موتى وأهلُ العلمِ أحياء” “إذا عَقَد عليكَ القضاءُ أمراً فليس يحُلُه إلّا القضاء ومالك قد أقمتَ بدارِ ذُلٍ وأرضُ الله واسعةٌ فضاء تبلغ باليسير فكُلُ شيءٍ منَ الدُنيا يكون له انتهاء” “أبنيَ إن الذكرَ فيه مواعظٌ فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ إِقْرَأْ كِتَابَ اللِه جُهْدَكَ وَاتْلُهُ فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ بِتَّفَكُّرٍ وتخشُّعٍ وتَقَرُّبٍ إن المقرب عنده المتقرب واعْبُدْ إلَهَكَ ذا المَعارِجِ مخلصا وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ وإذا مَرَرْتَ بِآيَة ٍ وَعْظِيَّة ٍ تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ يا مَنْ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ بِعَدْلِه لا تجعلني في الذين تعذب إِنِّي أبوءُ بِعَثْرَتِي وَخَطِيْئَتِي هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ وإذا مَرَرْتَ بآيَة ٍ في ذِكْرِها وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ فاسأل إلهك بالإنابة مخلصاً دار الخلود سؤال من يتقرب واجْهَدْ لَعَلَّكَ أنْ تَحِلَّ بأَرضِهَا وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ وتنال عَيْشا لا انقِطَاعَ لوَقْتِهِ وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ” أَلا فَاصْبِرْ عَلَى الْحَدَثِ الْجَلِيلِ وَدَاوِ جَوَاكَ بِالصَّبْرِ الْجَمِيلِ وَلا تَجْزَعْ فَإِنْ أُعْسِرْتَ يَوْمًا فَقَدْ أُيْسِرْتَهُ فِي الدَّهْرِ الطَّوِيلِ وَلا تَظُنَنَّ بِرَبِّكَ ظَنَّ سَوْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ أَوْلَى بِالْجَمِيلِ وَإِنَّ الصَّبْرَ يَتْبَعُهُ يَسَارٌ وَقَوْلُ اللَّهِ أَصْدَقُ كُلَّ قِيلِ وَلَوْ أَنَّ الْعُقُولَ تَجُرُّ رِزْقًا لَكَانَ الرِّزْقُ عِنْدَ ذَوِي الْعُقُولِ وَكَمْ مِنْ مُؤْمِنٍ قَدْ جَاعَ يَوْمًا سَيَرْوَى مِنْ مِزَاجِ السَّلْسَبِيلِ. .

إقرأ المزيد