تحميل كتاب المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي الجزء الثاني القسم الثاني PDF عمر علي بسيوني

كتاب المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي الجزء الثاني القسم الثاني

المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي الجزء الثاني القسم الثاني

نبذة عن كتاب المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي الجزء الثاني القسم الثاني :

كتاب المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي الجزء الثاني القسم الثاني PDF عمر علي بسيوني : 2006م - 1443هـ هذا الكتاب له أهمية كبيرة حيث أن المؤلف قبل أن يكون مؤرخًا كان محدثًا عارفًا بالحديث ورواته وعالما بالجرح والتعديل، وكان البرزالي مشهودًا له بالصدق والثقة والدراية عند جميع علماء عصره حقق الكتاب على مخطوطتين .. الاولى مخطوط اسطنبول .. والثانية مخطوط ليدن. ألَّف الكثير من الكتب عدد بروكلمان قسماً منها، وكان أشهرها تاريخه الذي جعله ذيلاً على تاريخ أبي شامة «ذيل الروضتين»، وسماه: «المقتفي لتاريخ أبي شامة»، واشتهر بـ«تاريخ البرزالي» وكان هذا التاريخ بدءاً من سنة مولده إلى سنة 738هـ أي قبل وفاته بسنة، وقال صاحب الفوات: إنه في خمس مجلدات. ولهذا التاريخ نسخة وحيدة ناقصة في سراي طوبقبو في خزانة أحمد الثالث باصطنبول وأولها: «الحمد لله مبدئ العالم ومبيده، وناشره من الأجداث ومعيده»، وهذه النسخة في مجلدين يبدأ الأول بحوادث سنة665هـ، وينتهي بحوادث سنة 698هـ، ويتلوه المجلد الثاني بسنة 699هـ، وينتهي بسنة 720هـ، وجاء في آخره: «يتلوه في الثالث سنة 721هـ والحمد لله رب العالمين»، ثم يذكر اسم الناسخ وتاريخ النسخ والسماعات. أما المجلد الثالث فقد نقل ابن طولون (ت 953هـ ) في كتابه «اللمعات البرقية في النكت التاريخية» بعض النصوص منه مما يدل على أنَّه كان موجوداً في عصره. وذكر صاحب كشف الظنون أن كتاب البرزالي ظل في حال المسودة، والنسخة الموجودة في تركية منه، والتي تقدم وصفها، تنفي ذلك. ولعل ماجاء بعد المجلدين المذكورين هو الذي ظلَّ في حال التسويد، وهو احتمال ضعيف لا يوجد ما يؤيده، وقد تكشف الأيام عنه. .

إقرأ المزيد