تحميل رواية الهوبيت - أو الرحيل والعودة PDF جون ر تولكين

رواية الهوبيت - أو الرحيل والعودة

الهوبيت - أو الرحيل والعودة

نبذة عن رواية الهوبيت - أو الرحيل والعودة :

رواية الهوبيت - أو الرحيل والعودة PDF جون ر تولكين : الهوييت أُناس قصيرو القامة، لكنهم أقصر بقليل من الأقزام، يُحبّون السلام والهدوء، وبارعون في حراثة الأرض وزراعتها، هم قوم يكرهون الآلات، لكنّهم مُحترفون في صناعة الأدوات اليدوية وإستعمالها أيضاً. إنّهم أذكياء وشديدو الفطنة، إلاّ أنهم لا يُحبّون العجلة، يتميّزون بقوّة السّمع والبصر، ويميل أكثرهم للسُمنة، يرتدون الألوان البرّاقة، ونادراً ما ينتعلون الأحذية، يُحبون الضّحك والمرح، ويأكلون بكثرة (حوالي ستّ مرات في اليوم)، كما أنّهم مولعون بالشّراب، يُحبّون الحفلات، وكذلك تلقّي الهدايا أو تقديمها، وهم يسكنون أرضاً يُسمّونها "المُقاطعة" وهي مكان يقع بين نهر براندي واين والتّلال النّائية. وهذه القصة، هي واحدة من روائع القصص، التي تدور حول هذه المخلوقات المُبهجة، قصّة مُتكاملة بحدّ ذاتها، وهي مع ذلك، مليئة بالمُعجزات والغرائب، وهي تتناول سيرة بيلبو باغينز، ذاك الهوبيت الكثير التّجوال في الأماكن النائية خلف الجبال والغابات، الذي اكتشف (أو كما يقول البعض سرق) خاتم القوة الفريد، وحمله معه إلى المُقاطعة.يحكون قصصاً فى عوالم السحرة والأقزام والإلفيون, معلنين عن ولائهم لأستاذهم الذى لقب بأبى الفانتازيا, والذى لم تتوقف كتبه بمماته, فإبنه (كريستوفر) قام بجمع أعمال أبيه الغير مكتملة وتنسيقها ليقدم لنا روايتي The Silmarillion و The Children Of Hurin, ثم قام بجمع مسودات وحكايات والده القديمة ليقدمها فى موسوعة ضخمة من إثنى عشر جزءاً هى موسوعة (تاريخ الأرض الوسطى) فائقة الجمال و الأهمية. ثم وجدت أعمال (تولكين) طريقها إلى عالم السينما فى عدة محاولات لم تحظ بالنجاح المطلوب, حتى أتى المخرج النيوزلندى (بيتر جاكسون) عام 2001 ليقدم ثلاثية الأفلام التى حققت نجاحاً مذهلاً حاصدة المليارات وجوائز اوسكار على حد سواء, والتى قال عنها (بيتر جاكسون): "لقد قدمت الأفلام لأذكر الناس أن هناك ماهو أروع, ثلاثية (توكلين) كما كتبها.. علهم يقرئونها" وها نحن اليوم نقدم لك الترجمة الأمنية الكاملة لراويات (توكلين) الخالدة, ولأول مرة للقارئ العربى فى كل مكان, لتعيش رائعة أدب الفانتازيا التى لا مثيل لها...  ولتتذوق السحر كما يجب أن يكون...

إقرأ المزيد